فصل مسرحي من رواية “بنات النفس” / تأليف: ياسين الغُماري
كانت الأرض تميد بها ويطول شرحها للكاتب أنّ المرض قد قضى على والدتها. قضمها ونخرها
كانت الأرض تميد بها ويطول شرحها للكاتب أنّ المرض قد قضى على والدتها. قضمها ونخرها
نص مسرحي موندراما ينتفخ الصباحُ مثل كلّ مرة، يعتلي الرجل وجهه إلى بطن السماء،
المنظر :مكان مهجور تدور فيه الأحداث مثل مستودع قديم أو مبنى أو مصنع تركه أصحابه
هذه المسرحية اعدت لشخص واحد تخاطب أطفال بسن العاشرة تقريبا وهو يقلد أصوات بقية شخوص
(بيت من حجر..يحتل مساحة وسط يمين المسرح..يبدو متهالكًا.. شبابيكه صدئة وستائره بألوان مختلفة.. الجدران فيه
الشخصيات: (الفتاة) المكان والزمان: افتراضي حسب رؤية المخرج تجسيد الحالات الحركة والسينوغرافيا: تترك للمخرج حسب
(من أسوأ ما تتوارث المجتمعات أن ترث أمراضها). «قاعة العرض» (المسرح بمحتوياته عبارة عن
(يفتح المسرح على فضاء مفتوح / صحراء قاحلة، تسلط الإضاءة على جدران منزل فقير، جدار
الشخصيات : سعدان: (طفل ذكي وشاطر) نعسان : (طفل بليد ومشاكس) –المشهد الاول– ((في حديقة
الشخصيات: الزوج، الزوجة، والأخ المكان : ساحة بيت قديم . المنظر الأول : شخصية (الزوج) فقط يمشي