(تجريبي القاهرة الفضي) يحلق باتجاه الضوء/ د. رياض موسى سكران
منذ ان كان حلما يداعب مخيلتنا, الى ان أصبح اليوم حقيقة ماثلة أمام العين, لم
منذ ان كان حلما يداعب مخيلتنا, الى ان أصبح اليوم حقيقة ماثلة أمام العين, لم
ونحن نغادر المحروسة مصر البهية حيث كنا في دورة جديدة من مهرجان القاهرة الدولي للمسرح
من أصداء اليوبيل الفضي لمهرجان القاهرة الدولي للمسرح المعاصر والتجريبي تعددت الآراء وتباينت حول
الشاعر المسرحي علي الشرقاوي يكتب منذ عقود طويلة، واليوم نقطف من بستانه زهرة مسرحية في
عن: روز اليوسف بلاد عنوانها السعادة وواقعها البؤس يحمل العنوان سخرية لاذعة من حال هذه
موضوع المسرحية: الحرفيون في الساحة يطلبون علال (حلايقي) ليحكي لهم قصة شعبية، يقوم التهامي برفض
عن: روز اليوسف اعتمد مسرح الطفل طوال السنوات الماضية على شكل تقليدى وتناول مكرر سواء
عن:روز اليوسف قلعة حصينة، أسوارها عالية وجذورها ثابتة، ذات طبيعة صخرية راسخة؛ بناها مهندس الديكور
سبعة نصوص مسرحيه حملت رؤيا فنيه أدبيه إنسانية أطرت بجماليات الحوارات المبنية شعرا مثل ما
فلسفة الشيخ القاسمي في (الثلاثية التأريخية) في محاولة دراسة فلسفة تشكيل الخطاب المسرحي العربي الحديث,