تجديدات برخت وتجاوز الجماليات الارسطية / عيسى محسن علي
بعد ان رسخت نظرية الدراما الارسطية اسسها في المسرح وفرضت قوانينها على كتابات المسرح الاغريقي
بعد ان رسخت نظرية الدراما الارسطية اسسها في المسرح وفرضت قوانينها على كتابات المسرح الاغريقي
امتزاج الومض بالألوان في النص المسرحي، هو دليل على وجود طاقة تعبيرية قادرة على إنتاج
في مسرحية “طقس الفراغ العظيم.. عقيدة الصدمة او صدمة الحقيقة”، للكاتب المسرحي المرحوم احمد كاطع
المخرج والممثل الطيب الصديقي الكاتب والمخرج محمد تيمد
أنتَ – فنانَ المسرحِ – ذكراً كنتَ أم أُنثى ماالذي يحدو بكَ لأنْ تَنالَ من
ونحن نستعد للاحتفال باليوم العالمي للمسرح إسوة بباقي مسرحيي العالم، طفا على سطح واقعنا المسرحي
فيما كنت أتأمل كلمة الكاتب النرويجي جون فوس ، بمناسبة اليوم العالمي للمسرح ، وولوجه
لعل الكتابة في المنظومة الادائية تشتط بنا إلى تجارب كان لها حضورا طاغيا في مشهد
يقدّمُ العرضُ المسرحي الكثيرَ من الاشتغالات التي تؤسّس لوحدة عمل، تنبثق منها مجموعة تصورات تنتظم
الكتابة في المنحى الاختصاصي تأخذنا إلى تجارب امتلكت حضورها النخبوي، وسعت الرشيدة منها إلى البحث