التأريخ للمسرح بالشمال وترميم الذاكرة المعطوبة..قراءة في المنهج التأريخي لرضوان احدادو/ د. محمد محبوب
لا شك أن حضور رضوان احدادو على مستوى الكتابة التأريخية بالشمال أعاد الاعتبار للمسرح بهذه
لا شك أن حضور رضوان احدادو على مستوى الكتابة التأريخية بالشمال أعاد الاعتبار للمسرح بهذه
لطالما كان النقد المسرحي أحد الأعمدة الأساسية التي تستند إليها العملية الإبداعية، فهو ليس مجرد
يُعتبر الجسد وسيلة تعبيرية أساسية، حيث ينقسم إلى نوعين رئيسيين: الجسد المنفتح والجسد المنغلق. يتميز
من هنا نشأ ما يمكن أن نسميه «بفنون المجاملة أو فنون التخدير» التي لا يقدر
إن جذوة المسرح المتقدة لا تقتصر على كتابة النص الدرامي ولا تقديم العروض المسرحية وحدها،
يتعمق دور الفن والابداع في القدرة على التقاط وتمثل المضامين والاشكاليات التي يعانيها الواقع الانساني
ضمن فعاليات الدورة الخامسة عشرة من مهرجان المسرح العربي، الذي احتضنته العاصمة العمانية مسقط، قدم
قد نجد في بعضها ما يشبهنا، لا بأس من التفاعل معه، أما أن نحاول التفاعل
(من كتاب عرض بالعربي) كل ما يثير الاحاسيس ويكسر الحواجز النفسية بين النص والمتلقي ويمتلك
يصر محمد المنور شيخ المسرحيين بمنطقة الغرب، كما يحلو للبعض أن يسميه، على الحضور والعطاء