نقاد لا يختبرون رؤاهم وقراءاتهم.. الصرخة الثانية عشر في وجه النقد المميت../ يوسف الحمدان
النقد بطبيعته خطابا إشكاليا، ولا أعني هنا بالإشكالية طبعا، المفهوم السلبي السائد لمصطلح الإشكالية الذي
النقد بطبيعته خطابا إشكاليا، ولا أعني هنا بالإشكالية طبعا، المفهوم السلبي السائد لمصطلح الإشكالية الذي
تمتلك القراءة الانطباعية الحرية الكاملة في تفسير وتأويل النص، واقتناص الدلالة وإنتاج معاني العمل الإبداعي،
استطاع الاستفهام اللعب بمكونات الوعي من أجل ترسيخ الأفكار وإثارة فاعلية التأويل والعمق الدلالي الذي
ربما يوصف المسرح العربي على إنه متأيقن لاسيما تغطيته التركيبية لشكلين متخالفين, وهذا ما يربك
«بناقـوس وطــارة وأكـوال هـواري لجـرات العـادة.. أحمـادة» اتجهت العديد من الفرق المسرحية المغربية في
حسن المنيعي.. ألِفْتُهُ في حياته التي عاينتها في لقاءاتي به في مهرجانات وملتقيات المسرح العربي
شهد تاريخ فنون الأداء على اختلاف أشكالها على مرّ العصور العديد من المصطلحات، وفي بعض
كسر الاطر الزمكانية في أي نص مسرحي سيمنحنا بعدا فضائيا فينفتح على جوهر الحدث باعتباره
لطالما راودتني الأسئلة كثيراً، وانا ابحث عن كيفية التلقي النقدي لعروض مسرح الشارع في وطننا
تـلك المنصــة: بناء على الإيقاع المذهل للتقـدم العلمي والتطور التكنولوجي والحضاري، الذي أضحى يتضاعف بسرعة